مجموعة جديدة 14
صفحة 1 من اصل 1
مجموعة جديدة 14
من طرف أحمد حيدوب الإثنين 10 يونيو 2013 - 16:31
كلنا لها – للساخر/جلال عامر
By الفاتح جبرا on 24 سبتمبر 2012
على فكرة أنا حضرت “مصر” الله يرحمها و أوْعى لها كويس و عاشرتها فترة قبل ما تموت، و لما طلعوا بيها فاكر إن الريس كان في مقدمة المشيِّعين، و في الجنازة بعض المغرضين قالوا: يقتل القتيل و يمشي في جنازته؛ يومها أبويا “عويس” زغدني في كتفي و قال لي اسكت يا غبي.. قلت له مش أنا يا آبا اللي قولت كدا، قال لي: ما أنا عارف يا غبي، أنا بضربك علشان الأمن اللي حوالينا يعرف إن أنا مش موافق على الكلام ده.
و فاكر “النعش” كان بيجري تقريباً كان عايز يخلص من اللي كان فيه، و ناس قالت و النبي ماتت و ارتاحت، دي مشافتش يوم تحكي عنه، فأبويا عويس قال لهم صلوا على حضرة النبي و اسكتوا، أحسن النعش طالع مطْلع، فرد واحد و قال لأ يا حاج دة مش مطلع اسم الله عليك دي المرحلة التاريخية اللي قبل المدافن، و واحد سأل الدكتور (همه شرَّحوا الجثة؟) فالدكتور قال له (أيوة شرحوها و هي حية) و فاكر أم حنفي (كان عندها سبع عيال محدش فيهم اسمه حنفي) كانت بتعيَّط و تصوَّت و تقول: ماتت بحسرتها لما باعوا حاجتها، و تصوت، فأبويا عويس مسك إيديها و بص في صوابعها على الحبر الفسفوري و قال لها: “انتي مش صوَّتي قبل كدا، خلاص متصوتيش تاني”
و الجماعة في أول الصف كانوا بيقولوا لبعضهم: (و بعدين بقى دي سابع بلد تموت في إيدينا) فواحد سمعهم و قال لهم: ربنا يعوض عليكم تقريباً اتسرب لها مية من الملَّاحة، ما هو من ساعة ما مات “الدقشوم” و “الدفاس” ماحدش بيعرف يفيِّش الهوامش و منها هامش الحرية.. و صرخ واحد بصوت عالٍ (دنيا.. دنيا) فأبويا عويس قال له: (ما تتعبش نفسك مش هتسمعك) و لما الناس شافت أبويا عويس بيفهم كل حاجة سألوه (صحيح الكفن مالوش جيوب) فأبويا عويس قال له م: دي كانت موضة قديمة و بطلت خلاص الكفن دلوقتي بيعملوا له أربعة جيوب كبار من قدام أو ستة، و فيه ناس مقتدرة تعمله إتناشر حسب إمكانيات الميت. و بعد ما مشينا مسافة طويلة في الشمس وصلنا عند المدافن و الجماعة اللي في أول الصف قالوا للمشيعين: (خلاص ارجعوا و متشك رين قوي يا جماعة و سعيكم مشكور) قلنا لهم أبداً لازم نكمل السعي و نحضر الدفنة أحسن ترجع تاني.. فالجماعة بتوع أول صف قالوا لنا: (مفيش دفنة و لا حاجة، إحنا هنبيع الجثة لطلبة كلية الطب)
كسرة :
الجماعة بتوع أول صف قالوا لنا: (مفيش دفنة و لا حاجة، إحنا هنبيع الجثة لطلبة كلية الطب) ..هههههه الله يرحمك يا عم جلال ..
كسرة ثابتة :
أخبار ملف خط هيثرو العند النائب العام شنو(ووو ووو ووو)؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان المقال : ( حصل خير )By الفاتح جبرا on 13 أكتوبر 2012
(الرسالة أدناه وصلتني عبر الإيميل)
الأستاذ الفاتح جبرا
سلامي وأحترامي
على الرغم من أعجابي ببعض ما تكتب لكن مقالك الاخير بعنوان (مش كدا وبس) دا دقست فيه اولا محاولتك الاخيرة بالظهور بمظهر رجل الشارع العادي المكافح،، دي فشلت فيها مش كدا وبس، بل ظاهر للعيان ان تحليلاتك كلها مبنيه على السماع من الناس الحولينك الكادحين ..البيركبوا الحافلات وبيمشوا المستشفيات العامة . لانه يظهر من صورتك الروقه والنعمه ومش كدا وبس بل يظهر انك ولفترة طويلة كنت تعيش في بلاد تنوم وتصحى على (مخدات الطرب).. و رجعت قريب لوطن يموت كل يوم من الفقر والضنك.. مش كدا وبس .. كمان يظهر أنك رجعت وبديت تبني في الضل وبقيت في التشطيبات الأخيرة.. مرحلة ادخال الكهرباء ..وناس الكهرباء دفعوك تمن عمود الكهرباء !!
يا حليلك وماعارف غيرك ما قادر يدفع حق عمود الملاح لمريضه الفي المستشفى .. مش كدا وبس .. بل ما بيقدر يشتري كهرباء ب10 جنيه في الشهر عشان اولاد يقدروا يذاكروا ،، دا لو اصلا قدر يوديهم المدارس .. هسع أنت بتدفع للكهرباء كم في الاسبوع؟ 50 ج ؟؟ طبعا من قرائن الاحوال يستشف من كلامك عن جارك العنده صينية دجاج بايته في التلاجه . انك ساكن في (حي راقي) وبالتالي بتصرف كهرباء تقيلة على المكيفات .لانه البيوت في الاحياء الكادحة تلاجاتهم ما بتبيت فيها صينية دجاج.. دا لو وجدت التلاجه من اصلها . مش كدا وبس .. أحيانا لمن يكتر عليهم الفقر، الجوع، الذل المر الطالع من جوف الاملاق .. يضطروا يدفنوا رؤسهم في الرمال . ويذبحوا كبريائهم .. وينتظروا بناتهم لساعة متأخرة من الليل عشمانين في كيس فيه شوية سندوتشات فول وطعمية ولا بيرقر حتى للأطفال الناموا من الجوع ويمكن لفطور بكره كمان في الحالة دي قانون الظبط والربط بتاعك ما بيشتغل هنا !!
نصيحتي ليك ما دام جئت البلد وقدمت أستقالتك من عضوية (أبطال الكي بورد) الفي الخارج خلي مسالب السلوك عند رجل الشارع العادي وكرس وقتك لمحاسبة الحراميه الفوق وأبتدئ بجارك وأسأله لماذا لم ينفق فضل زاده ( صينية الدجاج ) !!
اختك إلهام
عضوة قديمة في نادي المرارة المفقوعة
الرد :
الأخت العزيزة إلهام
التحايا والود وأرجو أن تكوني في أحسن حال
لم أضحك مؤخراً في حياتي كما ضحكت وأنا أقرأ في رسالتك التي ما أن أنتهيت من قراءتها حتى تنهدت في داخلي قائلاً (الما عارف يقول عدس) .. بداية العبد لله يعيش في بلاد تنوم وتصحى على مخدات (الكُرَّب) لم يخرج منها خلال ربع قرن من الزمان إلا لاسابيع قلائل ليس (للسياحة) بل (للسباكة) ولفتح شرايين قلبه المعطوب وفي مصر (القريبة دي) يعني ما (ألمانيا).. يعني يا ستي لا من (أبطال الكيبورد) الفي الخارج ولا من أبطال (النينجا) .. وعشان أختصر ليكي موضوع (صورتك المقلوبة الخاتاها لينا دي) وأجيكي من الآخر أقول ليكي (وما طالباني حليفة) والله ووالله ووالله وأقسم بالله الواحد الذي لا إله غيره أنا بكتب ليكي هسه في الرد ده والبيت مافيهو تعريفة … ما عندي ولا جنيه وااااحد أو ما يعادله بأي من أنواع العملات الحرة التي تسرق من منازل المسئولين .. لا في (دولاب) ولا في (بنك) لا عند (زول) … يعني (على الحديدة) والمشكلة ذااتو إنو الزول ما عندو حاجه يبيعها عشان يطلع من حالة الفلس المزمن دي لا (قطعة واطة) ولا (بيت) بى إسمو ولا (مزرعة) ولا متر واحد في أى حته (في العالم) حتى العربية الراكبنها دي شايلنها من البنك بالٌاقساط ومتعثر في دفع كم قسط وإحتمال كبير نرجعا ليهم ونخلص (ونركب الحافلات القلتيها دي) عشان القسط كبير وباقي الماهية بينتهي من يوم عشرة في الشهر، ده غير الجرورة المتراكمة (الطيب) سيد البقالة …(محمد) بتاع اللبن …(الهادي) سيد كشك الجرائد …(عثمان) بتاع المغلق ومدارس الأولاد عاوزين قسطين ليهم شهور .. وحتى المطابع عاوزة مننا قروش عشان قاعدين نطبع الكتب ونوزعها هدية للقراء والمعارف والأصدقاء والباقي ما بيكفي قيمة الطباعة .. !
ما عارفك جبتي حكاية الروقة والترطيب دي من وين؟ أقول ليكي حاجة ؟ مرات حبوب الضغط والسكري والقلب بتخلص بالأسابيع عشان ما قادر أشتريها .. (شفتي النعمة دى) .. واهو ماشين بي نظرية (الحاوى) وحامدين شاكرين وحتى أقرب الأصدقاء ما بعرفوا الحكاية دي !
طبعا إحتمال كبير ماتصدقي الكلام ده لكن دي الحقيقة (والله على ما أقول شهيد) وممكن تسجلي لينا زيارة حيث نسكن في حينا الشعبي (بيت المال) يعني ما في (المنشية) أو (كافوري) عشان تعرفينا عن قرب وتصححي الصورة المقلوبة بتاعتك عننا .
نحنا يا بتنا بنفتخر إنو من عامة الناس وإنو نشأنا في أسر فقيرة (لكنها عرفت تربينا) على القيم النبيلة والأخلاق الفاضلة والتي سوف نظل عليها حتى نلقى الله والحمدلله لم نكن يوماً نتطلع لمنصب أوجاه أو مال (ما لدنيا قد عملنا وكده) مع إنو كل النوافذ مشرعة لنا .. بل تكفينا (السترة) !
عشان العزومة ما تكون عزومة مراكبية ده التلفون .. أهااا بي قصة التلفون دي (أزيدك من الشعر بيت) العبدلله شريحتو الأساسية خط سوداني 0123650065 لكنو مقطوع فاتورة ليهو شهرين تلاته (بالله إتأكدي منو) وهسه بستخدم شريحة ساكت اللى هي بالرقم (………..) !! مرات نشحنها بي خمسة … مرات بى جنيهين (حسب التساهيل) ….. هسه يا بتنا في داعي لكشف الحال ده؟ عموماً أنا سعيد برسالتك دي عشان يعرف القراء إنو (الفاتح جبرا) ده زول (كحيان) ساكت ولو خاتين ليهو صورة غير كده أحسن يغيروها ، يلا في إنتظار مهاتفة ثم زيارة… وأكررأسعادتي برسالتك ودمتى في حفظ الله .. وعموما حصل خير!!
كسرة :
يقول المسيح عليه السلام (ماذا يكسب الإنسان إذا ربح العالم وخسر نفسه) .. الفلس ده أحسن لينا يا بتنا لأنو هذه الحياة أتفه من أن يخسر الإنسان فيها نفسه وبكرة القريبة دي ممكن تفتحي الجريدة تلاقي خبر يقول ليكي (وفاة الكاتب الساخر الفاتح جبرا إثر نوبة قلبية) !!
كسرة تانية :
المشفقون يمتنعون !!
كسرة ثابتة :
أخبار ملف خط هيثرو العند النائب العام شنو(ووو وووو ووو)؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان المقال : ( تعريف )كاتب بصحيفة الراى العام وحكايات أبو ناجي (7سنوات) ونشوى (4 سنوات)
محاضر (نظم معلومات) وتحديداً (تحليل وتصميم نظم المعلومات) يعنى systems analysis and design بعدد من الجامعات السودانية وساكن (اب روف – أم درمان ( قبل الكتابة بصحيفة الرأى العام كان يكتب فى صحيفة (السودانى 2005-2007) وقبلها كان يكتب فى صحيفة (الخرطوم) 1996-2006 مقالاً أسبوعياً بعنوان (مساحة حرة) وذلك ايام صدورها فى (القاهرة) وبعد أن عاودت الصدور من الداخل كان يكتب مقالاً أسبوعياً بعنوان (شبابيك) كل يوم (إثنين)
لا أعتبر نفسي سوى (مواطن) معطوب القلب واهن الجسد يمسك بقلم BIC ليكتب هذه (النصوص) كمنشور (مشفر) حصرياً (للقارئ) حتى إذا ما فك شفرته إعترته حالة من الضحك المؤلم لما آل إليه حال (الوطن) ، وأنا أتهم نفسى بمساعدة (السلطة) بتنفيس (ضغط) الشعب ومنعة من الإنفجار !! لذلك أطالب بدخولى (القصر) مستشاراً لشئون (التنفيس) أغلب قصص السيناريوهات ومواضيعها بتجى من معايشة المجتمع الحقيقية والحمدلله نحن منو وبنعايش دقائق الحياة بتاعتو وتفاصيلها الدقيقة وطبعن (لاحظ النون) إنصهار (الكاتب) داخل مجتمعو بيعطيهو زخيرة كبيرة من (الموضوعات) والأفكار التى يستطيع من خلالها مناقشة وإبراز قضايا المجتمع بصورة واقعية وحقيقية مقالاتى : مقالاتى جميعها أكتبها على الكيبورد مباشرة ولا أستخدم (الورقه والقلم) ولا تستغرق كتابتها وقتاً طويلاً إذا كانت (الفكرة) موجوده و(شيطان الكنابة) حاضر أما فى حالت (لاحظ حالت دى بالتاء المفتوحة) كونو إنو (مافيش فكرة) والشيطان (غياب) – أعنى أن معينات الكتابة غير متوفرة- فبتبقى القصة طويلة والزول بيحس بإنو عادى جدا وما بقدر يكتب ليهو جملة مفيده !!! ( السيناريو) فكرتو دائما بتجى متأخرة يعنى ما قبل يوم (التلاتاء) ، كتابة السيناريو ذاتا ما بتآخد معاى وكت كتير لكن المشكلة كما قلت دائما فى الفكرة والتى غالبا ما تأتى نتاج لملاحظة أو (حادثة) أو (خبر) أو خلافه والكتابة (الساخرة) بالطبع هى نتاج (للمتناقضات) و (المفارقات) والضغوط فهى تتناسب عكسياً مع مساحة (الحرية المتاحة) بمعنى أنه كلما قلت مساحة (الحرية) زادت مساحة (السخرية!!) أما طقوس (الكتابة( فليست لى طقوس معينة أنا أكتب فى الساعات الأولى للصباح (على الكيبورد مباشرة!!) مع سيجارة (برنجى) وفنجان (قهوة) – بدون سكر- كتابة النصوص الدرامية الدراما السودانية متأخرة بعض الشئ وتعانى من مجموعة أزمات منها أنها مطلوب منها أن تعكس واقع خيالى غير موجود ، معقول بس أكتب ليا نص درامى تكون فيهو (هند) داخل المطبخ مع (هنادى) والإتنين لابسين تياب وأكمام طويلة ورابطين راســــهم ( ديل قاعدين يطبخو ولا فى مؤتمر صحفى) !! وتلاقى (هند وهنادى) نفسهم – فى الواقع – واقفات فى (محطة المواصلات) – خليك من بيت العرس داك كلامو براهو – لابسات (إسكيرت وبلوزة) ده كلام واقعيا ما بحصل وعشان (الفن) هو (إنعكـاس) للواقع لذلك فأنا لا أود أن أشارك فى إى عمليات تزييف (شوزوفرينية)!!! تحليل نظم !! العلاقة بين دراسة تحليل وتصميم نظم المعلومات وبين (كتابة السيناريوهات) علاقة وطيده للحد البعيد فالسيناريوهات من الناحية (البنيوية) تشابه إلى حد كبير (النظام الكبير) الذى تندرج تحته عدداً من الأنظمة الفرعية Sub- Systems والتى هى التداعيات المختلفة التى تتعرض لها (السيناريوهات) فى ظل (الحبكة الرئيسية !!) أكيد (تحليل وتصميم النظم) هو الأصل فبفضله كان (المنطق) و(التسلسل) و(البداية) و(النهاية) التى تجدها فى (السيناريوهات)! القراءة بقرأ لمنو ؟؟ … القراية بقت مشكلة وبعدين أنحنا نشترى شنو وإلأ شنو وإلا شنو وإلا (شنو) ؟ – لا حظ شنو الأخيرة دى؟- يعنى نقرأ وإلا نشترى (جمرة) وإلا ناكل وإلا نشرب وإلا نتعالج وإلا نعلم الأولاد وإلأ نشحن الموبايلات وإلا نعمل شنو تطير عيشتنا !!
عموما البركة فى أخوانا (المتغربين) الدولة ما مريحاهم وأنحنا كمان ما مرحينهم مرة مرة بنطلب منهم يرسلو لينا (كتب)
أما عن الناس القاعد أقرأ ليهم فهم كتار أهمهم من (الخواجات) واحد إسمو (توم شارب) وقد لفت نظرى إليه الأخ العزيز (أبو الجعافر) وواحد تانى إسمو (جوزيف هيلر) وبرضو فى الكاتب التركى الساخر (عزيز ينسين) أما أخوانا العرب فهنالك الأستاذ محمود السعدنى وعلى سالم ومحمد عفيفى وجيل قادم بقوة فى مجال الكتابة الساخرة مثل عمر طاهر وبلال فضل وآخرين
كسرة :
لا أعتبر نفسي سوى (مواطن) معطوب القلب واهن الجسد يمسك بقلم PIC ليكتب هذه (النصوص) كمنشور (مشفر) حصرياً (للقارئ) حتى إذا ما فك شفرته إعترته حالة من الضحك المؤلم لما آل إليه حال (الوطن).
كسرة تانية:
أنا أتهم نفسى بمساعدة (السلطة) بتنفيس (ضغط) الشعب ومنعة من الإنفجار !! لذلك أطالب بدخولى (القصر) مستشاراً لشئون (التنفيس).
elfatih.gabra@gmail.com
ودعتكم الله ،،، لمن نتلاقى في موضوع جديد
أحمد حيدوب- Admin
- عدد المساهمات : 1635
تاريخ التسجيل : 06/04/2008
العمر : 55
الموقع : مكة المكرمة ـ السعودية -
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى